القرآن الكريم والتوراة والإنجيل والعلم
يعد كتاب القرآن الكريم والتوراة والإنجيل والعلم من أهم الكتب التي تناولت علاقة الدين بالعلم، وقد شغل هذا الكتاب اهتمام العديد من الباحثين والدارسين على مر العصور، بما في ذلك موريس بوكاي. في كتابه القرآن الكريم والتوراة والإنجيل والعلم، يقوم بوكاي بتحليل ودراسة علاقة هذه الأديان بالعلم. يستخدم بوكاي في كتابه منهجًا تحليليًا لفهم كيفية تأثير هذه الأديان على التطورات العلمية في التاريخ. ويركز بوكاي في كتابه على دراسة التشابهات والاختلافات بين هذه الأديان في مجال التفسير العلمي، وكذلك يدرس تأثير هذه الأديان على تطورات المجتمعات التي ازدهرت تحت تأثير هذه التفاسير. كما يتناول أيضًا العلاقة بين الدين والعلم في العصور الحديثة وكيفية التعامل مع التحديات التي تواجه المجتمعات المسلمة واليهودية والمسيحية في هذا المجال. وبشكل عام، يعد كتاب بوكاي إضافة قيمة لفهم علاقة الأديان بالعلم، وكذلك يساعد في فهم التشابهات والاختلافات بين هذه الأديان في مجال التفسير العلمي. كما يساعد في فهم التحديات التي تواجه المجتمعات المسلمة واليهودية والمسيحية في العالم المعاصر في مجال العلوم.