المدرسة العصرانية في نزعتها المادية تعطيل للنصوص وفتنة بالتغريب
يعد كتاب المدرسة العصرانية في نزعتها المادية تعطيل للنصوص وفتنة بالتغريب للمؤلف محمد بن حامد الناصر كتابًا يتحدث عن المدارس الدينية في الإسلام، وكيف أن بعض هذه المدارس قد تأثرت بالمادية والتغريب. يستخدم الناصر في كتابه هذا مصطلح العصرانية لوصف هذه المدارس، وكيف أنها قد فقدت بعضًا من الروحانية والدينية التي كانت تميزها في الماضي. ويشير الناصر في كتابه هذا إلى أن هذه المدارس قد تأثرت بالمادية والتغريب، وأصبحت تولي اهتمامًا أكبر للأمور الدنيوية والمادية، على حساب الجانب الروحاني والديني. كما يشير إلى أن هذه المدارس قد أصبحت تشجع التغريب، وأن بعضها قد دخل في صراع مع القيم والتقاليد الإسلامية التقليدية. وبشكل عام، يعد كتاب المدرسة العصرانية في نزعتها المادية تعطيل للنصوص وفتنة بالتغريب للمؤلف محمد بن حامد الناصر كتابًا هامًا يتحدث عن المدارس الدينية في الإسلام، وكيف أن بعض هذه المدارس قد تأثرت بالمادية والتغريب. يشجع القارئ على التفكير بشكل جدي في دور هذه المدارس في تشكيل فهمنا للإسلام، وكيف أنها قد تأثرت بالظروف الاجتماعية والثقافية في العصر الحديث.